" إن الجدار الأساسي الذي يخنق القضية الفلسطينية
هو ليس جدار الفصل العنصري في الضفة الغربية
وليس الجدار الفولاذي الذي ستقيمه مصر لتحكم حصار غزة
إنما أعلى الجدران وأكثرها خطرا هو جدار الصمت
التي حجارته هي القهر الذاتي
اليأس, الانهزامبة, والحكم بالفشل المسبق على أي عمل وطني
والقناعة بعدم الجدوى من وراء أي تضحية
جدار يبنيه الفلسطينيون أنفسهم حول أنفسهم كل يوم
كلما اكتشفوا عمق العمالة والخيانة الفلسطينية "
هو ليس جدار الفصل العنصري في الضفة الغربية
وليس الجدار الفولاذي الذي ستقيمه مصر لتحكم حصار غزة
إنما أعلى الجدران وأكثرها خطرا هو جدار الصمت
التي حجارته هي القهر الذاتي
اليأس, الانهزامبة, والحكم بالفشل المسبق على أي عمل وطني
والقناعة بعدم الجدوى من وراء أي تضحية
جدار يبنيه الفلسطينيون أنفسهم حول أنفسهم كل يوم
كلما اكتشفوا عمق العمالة والخيانة الفلسطينية "
زفت
هناك 5 تعليقات:
زفت - اخر فترة هاد الموضوع كتير شاغلني، كيف احنا منشتغل لافشال نشاطاتنا مش اقل (اذا مش اكتر) من ما منشتغل لانجاحهم... و"احنا" بضم كمان ناس وطنية وناس اللي المفروض تكون مصلحتهم بدعم هاي النشاطات .. شكلو نجحو يذوتو بداخلنا واقع الظلم والذل هالقد منيح، لحد ما صرنا نقمع ونكتم نفسنا.. ونطبق دور الجلاد ع بعضنا.. وانحاول بكل الطرق للحفاظ على هاد الوضع. والمشكلة الأكبر انو بعد كل هاد لازم نعرض قضيتنا كقضية عدل، قضية حق، قضية نظيفة...
نهارك سعيد زفتٌ :]
كيان
ان القوة الكامنة وراء فعل التضحية تستمد من عدالة القضية وقناعة المضحي بأن التضحية ستؤدي في نهاية المطاف الى التغيير. الحالة الفلسطينية جنحت عن هذه المعادلة...واقع اوسلو و الانقسام ونهج تقسيم الكعكات والكراسي يمتص من عرق الفلسطيني المتوسط ذو الحس الوطني كل اندفاعه ويجعل تكلفة الحراك المطلوب عالية بدرجة غير مسبوقة...
ليس يأسا وانما هي مرحلة حرجة بحق
هي هاي
هلا يا جازمان
كيف الحال
اشتقتلك يا شيخ
إرسال تعليق