tag:blogger.com,1999:blog-118354890403966656.post3605194858619115433..comments2023-11-05T03:21:26.967-08:00Comments on زفت: يقولون عن البلاد الحرة (لأجل سوريا)زفتhttp://www.blogger.com/profile/03957212277272073062noreply@blogger.comBlogger3125tag:blogger.com,1999:blog-118354890403966656.post-90385627790284785022011-08-28T14:23:41.687-07:002011-08-28T14:23:41.687-07:00بل انا اسف لأنه لا استطيع إلا ان اقول شكرابل انا اسف لأنه لا استطيع إلا ان اقول شكرازفتhttps://www.blogger.com/profile/03957212277272073062noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-118354890403966656.post-35387607436930503152011-08-16T13:43:17.027-07:002011-08-16T13:43:17.027-07:00أيها السّريّ الجميل،
كلّما اعتقدتُ أنني أريد أن أش...أيها السّريّ الجميل،<br />كلّما اعتقدتُ أنني أريد أن أشبِّهك، يأتي الحب وينقذني، لأن الحب ينقذ البشر من الوقوع في الفكرة. الانسان ليس فكرة، وعدو الانسان هو التجريد.<br />الحب. الحب هو الانسان. وهو وحده من ينهض معنا من السرير ويفرك لنا أسناننا من مرارة النوم. <br />الحب هو من يكتب معنا كلماتنا الحلوة والبلهاء، التي يومًا أبدًا لن تعيد جناح فراشة سحقته قدم ولد سمج، ولكنها- الكلمات- كلماتنا وحدها من تذهب إلى عزاء وجودنا، قلقةً كفارسة جميلة، وتحكي عن حزن الفَراش. <br />الحب يا أيها السّريّ هو من يأخذني إلى تصوّر أطراف أصابع يديك تكتب ويحيط بها نثار الحب. حب وجودنا بأكثر من حواسنا وهزم التجريد. <br />قرأتُ ما كتبتَه عن بلدي سوريا بعد يوم من نشره، وسكتُ كثيرًا لأنني تفاجأتُ، حيث ما زالت تأسرني الدّهشة كلما رأيت الحب. <br />أشكرك؟ لا أدري. إن الحب لا يُشكر على أنه كذلك. إن الحب يُقدس. يُهدى بعض الشعر: <br /><br />كم من البلاد أيتها الحرية<br />نزيه أبو عفش<br /><br />كم طلقة يستوعب القلب؟<br />كم خنجرًا يتحمل الجسد؟<br />وكم من البلاد يلزم لإنشاء الحرية؟<br />كم من الشجاعة..<br />كم من اليأس<br />لقول كلمة حق واحدة؟<br />ليوم من الحياة أو ثانية من الذّل؟<br />للمرأة التي تحاول أن ترفو ثقوب قلبها<br />أمام الله النائم، والجلادين ذوي الصفير المرح<br />عائدة من الليل بثوب أسود وقلب مثقوب؟<br />كم من الشجاعة؟<br />كم من البلاد؟<br />وكم من اليأس يلزم يا إلهنا؟<br />1979<br /><br />ملاحظة صغيرة صغيرة أكتبها حتى لو كانت تافهة: كنت أبحث عن هذه القصيدة على محرك جوجل، عنوانها واسم الشاعر الجميل وكلمتين أٌخرتين لتحديدها أكثر، فظهرت لي مدوّنتك (من دون اسم الشاعر) مع الكلمات: حرية، بلاد. طبعًا هذه ليست معجزة (!)، بلغة الحاسوب تعني أنني أزور صفحتك غالبًا، ولكن أردتُ أن أقول لك أن لا جوجل ولا أبحاثي العشوائية هي من تربطني بالنهاية بك، إنه الحب. الحب العظيم الذي سينقذ العالم يومًا. <br />أسجلّ متابعة لضوئك وأحمل في سلالي ثمار حب هذا العالم. الجنية.<br /><br />(آسفة على لغتي وصياغاتي التافهة)Anonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-118354890403966656.post-92072974974149910552011-07-04T18:35:58.650-07:002011-07-04T18:35:58.650-07:00الشعوب الآن بدأت تتحرر من لما بلشت تشيل الخوف من ج...الشعوب الآن بدأت تتحرر من لما بلشت تشيل الخوف من جواتها وتحكي <br />عم نحكي عن ازمات ودستور ودولة وقانون وشعوب وعم ننسى شوفي جواتنا <br />البلاد الحره هي احنا <br />احنا <br />المحتلين لانه الدولة اللي الكل عم يحكي عنها راح تكون بمقاسات ضيقة ومافيها غير مؤخرات كبيرة !<br />البلاد الحره <br />هن بتونس بمصر بسوريا بليبيا باليمن بالعراق كمانshadiahttp://karbshat.wordpress.com/noreply@blogger.com